كشف وكيل وزارة التعليم لشؤون البعثات والمشرف على الملحقيات الثقافية الدكتور جاسر الحربش، مشاركة 2000 مرشح ومرشحة في ملتقى الابتعاث الإلكتروني منذ إطلاقه يوم الخميس الماضي عبر بوابة سفير.
وأكد لـ«عكاظ» أن الملتقى الإلكتروني يهدف إلى توفير الوقت، والجهد، وتكاليف الحضور والسفر على المرشحين.وترشيد النفقات بالإضافة إلى رفع مستوى الخدمة المقدمة للمرشحين. وتقليص الفترة الزمنية لانتظار المرشح بمدة تقدر لثلاثة أشهر. وتوفير الجهود التشغيلية من الوزارة لإقامة الملتقيات الإلكترونية.
وأضاف، يعد هذا البرنامج أحد أهداف مبادرة تطوير برنامج الابتعاث وتحسين كفاءته التشغيلية من خلال تحسين العمليات والإجراءات للمتقدمين على برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وسعياً من فريق الوكالة لرفع كفاءة إجراءات البرنامج ومستوى الخدمة للمرشحين للابتعاث بالإضافة إلى ترشيد الانفاق فقد كانت إحدى مخرجات المبادرة تحويل ملتقى المبتعثين التقليدي والذي كان يقام سنوياً في مدن الرياض، وجدة، والدمام، لمدة يومين في كل مدينة، ويعد حضوره شرطاً أساسياً للحصول على الترشيح النهائي، وكان من يتغيب أو لم يحضره كاملاً يستبعد بشكل مباشر ويفقد الفرصة؛ لذا كان إطلاق خدمة الملتقيات الإلكترونية والتي تلخص الرسالة بشكل مباشر للمرشحين، بالإضافة إلى أنها تزيد الفرصة لأي مرشح في زيادة نسبة قبوله، وتمكنه من الحضور في أي وقت ومن أي مكان في العالم كانت نقلة نوعية ساهمت بتقديم الكثير من المزايا للمتقدمين والمتقدمات على برنامج الابتعاث الخارجي.
وأكد لـ«عكاظ» أن الملتقى الإلكتروني يهدف إلى توفير الوقت، والجهد، وتكاليف الحضور والسفر على المرشحين.وترشيد النفقات بالإضافة إلى رفع مستوى الخدمة المقدمة للمرشحين. وتقليص الفترة الزمنية لانتظار المرشح بمدة تقدر لثلاثة أشهر. وتوفير الجهود التشغيلية من الوزارة لإقامة الملتقيات الإلكترونية.
وأضاف، يعد هذا البرنامج أحد أهداف مبادرة تطوير برنامج الابتعاث وتحسين كفاءته التشغيلية من خلال تحسين العمليات والإجراءات للمتقدمين على برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وسعياً من فريق الوكالة لرفع كفاءة إجراءات البرنامج ومستوى الخدمة للمرشحين للابتعاث بالإضافة إلى ترشيد الانفاق فقد كانت إحدى مخرجات المبادرة تحويل ملتقى المبتعثين التقليدي والذي كان يقام سنوياً في مدن الرياض، وجدة، والدمام، لمدة يومين في كل مدينة، ويعد حضوره شرطاً أساسياً للحصول على الترشيح النهائي، وكان من يتغيب أو لم يحضره كاملاً يستبعد بشكل مباشر ويفقد الفرصة؛ لذا كان إطلاق خدمة الملتقيات الإلكترونية والتي تلخص الرسالة بشكل مباشر للمرشحين، بالإضافة إلى أنها تزيد الفرصة لأي مرشح في زيادة نسبة قبوله، وتمكنه من الحضور في أي وقت ومن أي مكان في العالم كانت نقلة نوعية ساهمت بتقديم الكثير من المزايا للمتقدمين والمتقدمات على برنامج الابتعاث الخارجي.